أجرى ناريدرا مودي أمس (السبت) زيارة إلى الأراضي الفلسطينية هي الأولى لرئيس وزراء هندي إلى الضفة الغربية المحتلة حيث التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس في إطار جولة شرق أوسطية.
وتأتي الزيارة بعد أسابيع من استقبال مودي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وتندرج ضمن إطار السعي لتعزيز الهند روابطها مع الدولة العبرية.
وقال مودي عقب لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس «لقد أكدت مجددا للرئيس عباس أن الهند تلتزم بتعهداتها برعاية مصالح الشعب الفلسطيني»، مضيفا أن بلاده «تأمل بأن تصبح فلسطين قريبا وفي شكل سلمي بلدا حرا».
وأعلن عباس في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهندي أن المحادثات تناولت إخراج عملية السلام من الطريق المسدود الذي آلت إليه، وقال «نحن لم ولن نرفض العودة للمفاوضات، ونحن على استعداد لها من خلال تشكيل آلية متعددة الأطراف تنبثق عن مؤتمر دولي للسلام تشكل السبيل الأمثل لرعاية المفاوضات».
وتأتي الزيارة بعد أسابيع من استقبال مودي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وتندرج ضمن إطار السعي لتعزيز الهند روابطها مع الدولة العبرية.
وقال مودي عقب لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس «لقد أكدت مجددا للرئيس عباس أن الهند تلتزم بتعهداتها برعاية مصالح الشعب الفلسطيني»، مضيفا أن بلاده «تأمل بأن تصبح فلسطين قريبا وفي شكل سلمي بلدا حرا».
وأعلن عباس في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهندي أن المحادثات تناولت إخراج عملية السلام من الطريق المسدود الذي آلت إليه، وقال «نحن لم ولن نرفض العودة للمفاوضات، ونحن على استعداد لها من خلال تشكيل آلية متعددة الأطراف تنبثق عن مؤتمر دولي للسلام تشكل السبيل الأمثل لرعاية المفاوضات».